art contemporain de marocain - A propos de ma vie, artistique et créatif. Mon nom est Mostafa zouhri né dans la ville de Tanger en 1966, une génération d’art moderne et contemporain. J’ai étudié cet art pendant deux ans aux mains de certains enseignants artistes contemporains. Titula

Canalblog

Suivre ce blog

Administration + Créer mon blog

18 avril 2016

6135076_533454_222172944555517_100002884402484_329

6135076_533454_222172944555517_100002884402484_329167_334194961_n

___________________الفنان التشكيلي المغربي المبدع، الرسام الزهري مصطفى
الكاتب يونس البكوري وصحفي
الفنان التشكيلي المغربي المبدع، الرسام الزهري مصطفى يندرج إنتاجاتة وأنماط تقزحها ضمن سلسلة من البداهات التي غالبا ما يحتكم إليها الحس السليم، من أجل تحديد حالات التطابق أو التشابه بينه وبين ما يقوم به، من تمثيل بُعد الموضوع وإنتاجه للمعنى. فهو في العرف الفني التشكيلي، جزء من طبيعة المعطى الموضوعي ، إلى وجود مضاف الحس الذهني، يقي الأشياء والكائنات عبث التحجر وصروفيه دأبتها من الهدم. فموهبة الفنان الزهري مصطفى الفنية بلوحاته التشكيلية هي استعادة لجزئية من فضاء الابداع ممتد إلى الرقة والتحسس وفق معايير تلغي الزمان باعتباره مدى محسوسا أو تعاقبا في كل شيء، فموهبته الفنية هي في الأصل نفي للزمن، من حيث هي تأبيد للحظة ما، وتخليد للطاقة الكامنة بالابداع. إن ما يأتي إلى البصر اللوني منه، عبر الاشكال والرسم الذهني لمحسوسات الفرشاة وإيقاعها، وفق الحس السليم والرؤية السديدة، دائما يشدو به التمييز الابداعي، ليس شيئا آخر غير ما يمكن أن تُصَدِّق عليه معطيات واقع عتيد يثق في تجلياته وطموحه، لا فيما يمكن أن تقوله أذن وحس الفنان. بل إن الأمر يتعلق بتشابه أو بتماثل بين لحظة الحس التشكيلي اللوني في الطبيعة الانسانية للاشياء، وسريان مطلق في الحس الفني ورهافته. ووظيفة هذا التشابه محددة بدقة، إنه الرابط المشييد بين الصورة الذهنية والواقع المدرك بأنتاج المعاني للرسم، فهو لا يفترض سوى توافق بين حقل الرؤية وبين صورة الايقاعية التي تحل محله تشكيليا. إنه القاسم المشترك بين الحس السليم وبين واقعية تصويرية حسية في الخلق النغمي للابداع التشكيلي، تدعي القدرة التي يتمتع بها الفنان على استعادة عالمه الداخلي الممثل كليا أو جزئيا بذاته الانسانية ..___________

Posté par zouhri maroc à 02:01 - Commentaires […] - Permalien [#]

Partager cet article

Vous aimez ?

1 vote

Publicité

Publicité

Publicité

Publicité